التميز

بسم الله الرحمن الرحيم  محزوز الحيود: أداة مكونة من عدة شقوق مفردة تسبب حيود الضوء. استخدام محزوزات الحيود: تستخدم للقياسات الدقيقة للطول الموجي. أنواع المحزوزات الحيود: محزوز النفاذ. محزوز طبق الأصل. محزوز الانعكاس. يعتبر هذا القرص مثالاً على محزوز الانعكاس فهو يحوي شقوقاً دقيقةً تعكس الضوء الداخل إليها قياس الطول الموجي باستخدام المحزوزات: المطياف: جهاز لقياس الأطوال الموجية للضوء باستخدام محزوزات الحيود. القانون: λ = d sinθ في حال كانت الزاوية مجهولة نوجدها باستخدام هذا القانون: tanθ = X/L حيث أن: λ: الطول الموجي للضوء الساقط. d: المسافة بين الشقوق. θ: الزاوية المحصورة بين الشعاع الساقط على الهدب المركزي والشعاع          الساقط على الهدب المضيء الأول. X: المسافة بين الهدب المركزي والهدب المضيء الأول. L: المسافة بين المحزوز والشاشة. المعاصر 6 بلس كمي شامل ورقي ومحوسب تأسيس مهارات شرح التجميعات‎ غلاف ورقي – 1 يناير 2021 المعاصر اللفظي بلس فنيات الاستيعاب القرائي 2 كتاب لعام 2020 غلاف ورقي – 1 ينا

بسم الله الرحمن الرحيم  الغرض من الحاجز الأول: الحصول على الحيود عن طريق وضع فتحة أكبر من الطول الموجي للضوء الساقط. الحصول على التداخل عن طريق: الحصول على ضوء مترابط من خلال ضوء غير مترابط (من خلال عرض الفتحة). توفير مصدرين أو أكثر فكل موجة تعبر حاجزاً تصبح مصدر جديد للضوء تبث الضوء بشكل كروي (مبدأ هيجنز). الغرض من الحاجز الثاني: مشاهدة أهداب الحيود (التداخل الناتج عن الحيود). الحيود: هو انحناء الضوء حول الحواجز. نمط الحيود: يتكون عند قطع الضوء المترابط حافتين متقاربتين. يتكون على الشاشة نتيجة التداخل البناء والهدام لمويجات هيجنز. يتكون النمط من هدب مركزي مضيء عريض مع أهداب أقل سمكاً وأقل إضاءة على كلا الجانبين. حيود الشق الأحادي: عند مرور الضوء المترابط خلال شق صغير عرضه أكبر من الطول الموجي للضوء فإن الضوء يحيد عن كلتا الحافتين فتتكون سلسلة الأهداب المضيئة والمعتمة على الشاشة (يتكون النمط من هدب مركزي مضيء عريض مع أهداب أقل سمكاً وأقل إضاءة على كلا الجانبين). قانون حساب عرض الهدب المركزي في تجربة الشق الأحادي: 2X = 2λL / W حيث أن

بسم الله الرحمن الرحيم يظهر التداخل في الأغشية الرقيقة في بعض الأشياء مثل: فقاعة الصابون والغشاء الزيتي. السبب في حدوث التداخل:  طيف الألوان ينتج عن التداخل البناء والهدام للموجات الضوئية؛ بسبب انعكاسها عن الغشاء الرقيق ويسمى (التداخل في الأغشية الرقيقة). ملاحظات: إذا انتقل الشعاع الضوئي من وسط له معامل انكسار صغير إلى وسط معامل انكساره أكبر فإن الموجة المنعكسة تكون مقلوبة، أما الموجة المنكسرة فلا يحدث لها شيء. إذا انتقل الشعاع الضوئي من وسط له معامل انكسار كبير إلى وسط معامل انكساره أصغر فإن الموجة المنعكسة لا يحدث لها شيء، والموجة المنكسرة لا يحدث لها شيء أيضاً. طريقة الحل: ترتيب الطبقات مع معاملات الانكسار. تحديد الموجة المقلوبة والغير مقلوبة. تحديد نوع التداخل (بناء / هدام). تحديد القانون المناسب للحل. القوانين: في التداخل البناء إذا كانت الموجتان متوافقتان (مقلوبة / مقلوبة أو غير مقلوبة / غير مقلوبة) نستخدم هذا القانون: 2dn = mλ m = 1/2/3... في التداخل الهدام إذا كانت الموجتان مختلفتان (غير مقلوبة / مقلوبة أو مقلوبة / غير مقل

بسم الله الرحمن الرحيم تقرير التجربة   يعود الفضل بالقيام بهذه التجربة بعد الله سبحانه وتعالى للأستاذ 🌹حسين الحسني فله جزيل الشكر🌹

بسم الله الرحمن الرحيم فكرة التجربة: قام يونج بإسقاط الضوء من مصدر نقطي مترابط أحادي خلال شقين ضيقين واستقبل الضوء المتداخل على الشاشة. الملاحظة: لاحظ أن الضوء المتداخل لم ينتج إضاءة منتظمة لكنه كوّن حزم مضيئه وأخرى معتمه سماها أهداب التداخل. التفسير: فسّر ذلك بأنه نتيجة التداخل البناء تكوّنت حزم مضيئة وتكومنت الحزم المعتمة نتيجة التداخل الهدام. الاستنتاجات: للضوء خصائص موجية. يُنتج التداخل البنّاء حزم ضوئية (أهداب مضيئة). تتناقص إضاءة الأهداب المضيئة كلما ابتعدنا عن الهدب المركزي. توجد بين الأهداب المضيئة مساحات معتمة (أهداب معتمة) بسبب حدوث تداخل هدّام. تعتمد مواقع التداخل البنّاء والهدّام على الطول الموجي للضوء الساقط. يمكن استخدام أنماط التداخل لحساب الطول الموجي للضوء. ملاحظة: أهداب التداخل هي نمط مكوّن من حزم مضيئة وأخرى معتمة. قانون قياس الطول الموجي للضوء في تجربة يونج: mλ = xd / L حيث أنّ: m= رتبة الهدب: (إذا كان الهدب مضيئ فالأوّل هو 1 والثاني هو 2 ...). (إذا كان الهدب معتم فالأوّل 0.5 والثاني هو 1.5 ...). λ=

بسم الله الرحمن الرحيم   الضوء الغير مترابط:  هو ضوء ذو مقدمة موجية غير متزامنة أو متظمة (الأطوال الموجية مختلفة فيه). لأن الترد للموجات الضوئية كبير جداً فإن الضوء الغير مترابط لا لا يظهر لك متقطعاً أو غير مترابط. الضوء المترابط: هو الضوء الناتج عن تراكب ضوء أي مصدرين أو أكثر مشكلا مقدمات موجيه منتظمة أو متزامنة. تداخل الضوء المترابط أو المتزامن: تحدث ظاهرة التداخل نتيجة تراكب موجات ضوئية صادرة عن مصادر ضوئية مترابطة فقط. تم تجاوز الحاجز الأول في الرسم على اعتبار أنّ الضوء الساقط مترابط الحاجز الأول (الغرض من الحاجز الأول هو الحصول على ضوء مترابط من الضوء الغير مترابط)، ملاحظاته: عرض فتحة الحاجز أكبر من الطول الموجي للضوء المستخدم في التجربة. عندما يعبر الضوء من الحاجز يحدث له حيود. الحاجز الثاني: الغرض من الحاجز الثاني هو الحصول على التداخل وشروطه هي أ- ضوء مترابط.               ب- مصدرين أو أكثر. الحاجز الثالث (الغرض من الحاجز الثالث هو مشاهدة التداخل)، ملاحظاته: الاهداب المضيئه تتكون نتيجه تداخل البناء ( التقاء موجتان القمه مع

بسم الله الرحمن الرحيم  عيوب العدسات: أولاً: الزوغان الكروي: هو عدم قدرة العدسة الكروية على تجميع الأشعة الالمتوازية جميعها في نقطة واحدة. السبب: اتساع سطح العدسة. العلاج: مراعاة أن الأشعة الضوئية التي تسقط على العدسة تسقط قريبة من المحور. ثانياً: الزوغان اللوني: هو ظهور الجسم محاطاً بالألوان بسبب انكسار الضوء في العدسة بزوايا مختلفة. السبب: استخدام عدسة واحدة. العلاج: استخدام العدسات اللالونية وهو نظام مكون من عدستين أو أكثر بمعاملات انكسار مختلفة (عدسة محدبة وعدسة مقعرة). استخدامات العدسات: تصحيح النظر (مشروح بالتفصيل). صنع تلسكوبات من عدستين. الميكروسكوب آلات التصوير. تصحيح النظر: وظيفة القرنية: تجميع الضوء الداخل الى العين  وظيفة العدسة: التجميع الدقيق الذي يسمح رؤية الاجسام القريبة والبعيدة بوضوح.  وظيفة الشبكيه: تستقبل الضوء الواقع عليها.  مشاكل: قصر النظر:  لا يستطيع المصاب به رؤية الأجسام البعيدة بوضوح. السبب: تتكون الصوره أمام الشبكية.  العلاج استخدام العدسات المقعرة (علل). ج (علل): لتفريق الضو

بسم الله الرحمن الرحيم  قانون العدسات: قانون التكبير: يقصد به كم مرة تكون الصورة (أكبر أو أصغر) من الجسم. القانون: m = hi/ho = -di/do حيث أنّ: m : قوة التكبير (الحجم). hi : طول الصورة. ho : طول الجسم. do : بعد الجسم. di : بعد الصورة. ملاحظات: إذا كان ناتج m (قوة التكبير) = 1 فإن الصورة مساوية للجسم. إذا كان ناتج m (قوة التكبير) > 1 فإن الصورة مكبرة. إذا كان ناتج m (قوة التكبير) < 1 فإن الصورة مصغرة. إذا كان ناتج hi (طول الصورة) بالإشارة السالبة (-) فإن الصورة مقلوبة. إذا كان ناتج hi (طول الصورة) بالإشارة الموجبة (+) فإن الصورة معتدلة. ناتج hi (طول الصورة) و ho (طول الجسم) بدون إشارات تساعد في تحديد ما إذا كانت الصورة (مكبرة / مصغرة / مساوية للجسم). يعود الفضل في كتابة هذا الشرح المبسط بعد الله سبحانه وتعالى للأستاذ 🌹حسين الحسني فله جزيل الشكر🌹

بسم الله الرحمن الرحيم  العدسة:  قطعة من مادة شفافة (مثل الزجاج أو البلاستيك) تستخدم في تجميع الضوء أو تفريقه وتكوين الصورة. أنواع العدسات: عدسة محدبة (مجمعة): سميكة من الوسط ورفيعة من الأطراف. عدسة مقعرة (مفرقة): رفيعة من الوسط وسميكة من الأطراف. علل: س1: تسمى العدسة المحدبة بالمجمعة؟ ج1: لأنها تعمل على تجميع الأشعة المنكسرة في نقطة واحدة س2: تسمى العدسة المقعرة بالمفرقة؟ ج2: لأنها تعمل على تفريق الأشعة المنكسرة. صفات كلّ من الصورة الحقيقية والصورة الخيالية في المرايا: صفات الصورة الحقيقية: تكونت على الحاجز. تكوّنت من تقاطع الأشعة الأساسية المنكسرة. تكونت خلف العدسة. صفات الصورة الخيالية في المرايا: لم تتكون على الحاجز. تكوّنت من تقاطع امتدادات الأشعة الأساسية المنكسرة. تكونت أمام العدسة. الطريقة الهندسية لتحديد موقع الصورة (في العدسات): مسارات الأشعة الأساسية: 1- يسقط الشعاع من الجسم موازي للمحور ثم ينكسر ماراً بالبؤرة F. 2- يسقط الشعاع من الجسم ماراً بالبؤرة F ثم ينكسر موازي للمحور. 3- يخرج

بسم الله الرحمن الرحيم  الانعكاس الكلي الداخلي (شروطه): انتقال الضوء من وسط  معامل انكساره كبير الى وسط معامل انكساره أقل. يسقط الضوء على الحد الفاصل بزاوية أكبر من الزاوية الحرجة θc. الزاوية الحرجة: هي زاوية السقوط التي تكوّن زاوية انكسار مقدارها °90. قانون الزاوية الحرجة θc: sin θc = n2 / n1 حيث أن: θc: الزاوية الحرجة. n1: معامل انكسار الوسط الأول (ذو الكثافة الأعلى) المُنتقل منه. n2: معامل انكسار الوسط الثاني(ذو الكثافة الأقل) المنتقل إليه. السؤال 7 صفحة 99: n1 = 1.52 n2 = 1.33 θc = ? sin (θc) = n2 / n1 θ = sin-¹ ( n2 / n1 ) θ = sin-¹ ( 1.52 / 1.33 ) θ = 61.04° تطبيقات الانعكاس الكلي الداخلي: الألياف البصرية: تستخدم في نقل الإشارات الضوئية لمسافات بعيدة جداً. ملاحظة:  غلاف الليف البصري يجب أن يكون له معامل انكسار أقل من معامل انكسار قلب الليف. طريقة عمل الألياف البصرية:  الضوء الذي ينتقل خلال الليف الشفاف يسطدم بالسطح الداخلي لليف البصري بزاويه أكبر من الزاوية الحرجة فينعكس الضوء جميع